منظمة الشعب الأندلسي العالمية World Organization of Andalusian People
مرحبا بك في موطنك الافتراضي الأندلس، على قول المثل: "تفاءل بالخير تنله". نرجو أن تستفيد وتفيد في إطار أخوي هادف
http://smiles.a7bk-a.com/smile_albums/welcoms/11921929472176.gif

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منظمة الشعب الأندلسي العالمية World Organization of Andalusian People
مرحبا بك في موطنك الافتراضي الأندلس، على قول المثل: "تفاءل بالخير تنله". نرجو أن تستفيد وتفيد في إطار أخوي هادف
http://smiles.a7bk-a.com/smile_albums/welcoms/11921929472176.gif
منظمة الشعب الأندلسي العالمية World Organization of Andalusian People
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جهود الأسباني (خليل بن أمية) (Rodolfo Gil BENUMEYA)

اذهب الى الأسفل

جهود الأسباني (خليل بن أمية) (Rodolfo Gil BENUMEYA) Empty جهود الأسباني (خليل بن أمية) (Rodolfo Gil BENUMEYA)

مُساهمة من طرف أ. د. جمال بن عمار الأحمر الجمعة 01 أبريل 2011, 17:25

جهود الأسباني (خليل بن أمية) (Rodolfo Gil BENUMEYA)
إعداد من عدة مراجع


1- ميلاده ونشأته وأسرته:
(رودولفو خيل بن أمية) (Rodolfo Gil BENUMEYA) الذي صار بعد إسلامه (خليل بن أمية)؛ أديب، وصحافي، ومستعرب أندلسي. كان قد تابع دراسته الاستعرابية بـ(الجزائر), ثم (باريس) و(تونس)، ثم أقام للاشتغال في (القاهرة) و(الجزائر) و(تطوان) بالمغرب.
ولد بـ(آندوخار) ولاية (جيان) في عام (1901م)، في أسرة (غرناطية) أصلها (موريسكي). وتوفي بـ(مدريد) عام (1975م). والده هو الكاتب (رودلفو خيل فرنانديث) وأمه من أسرة (غرناطية) أصولها (مورسكية) مسلمة تنحدر من (عبد الله) شقيق قائد (ثورة البشرات الغرناطية) التي حدثت ما بين (1568م) و(1570م) محمد بن أمية (واسمه النصراني؛ فرناندو دي بالور). تزوّج (رودولفو خيل بن أمية) سنة 1930م, امرأة أسبانية اسمها (إيمليا كريمو) (Emilia GRIMAU) شقيقة الزعيم الشيوعي (خوليان كريمو) (Julian GRIMAU) وأنجب منها طفلا.

2- دراسته:
درس (رودلفو) بمدرسة (ألفونسو الثاني عشر) بمدريد, وتخرّج بـ(دبلوم في الفلسفة والآداب) من جامعة العاصمة التي تسمى حاليا جامعة (Complutense)، حيث تتلمذ على يد المستعربَين الشهيرين (خوليان ربيرا) (Julian RIBERA) و(مكيل أسين بلاثيوث) (Miguel ASIN PALACIOS)، ثم تابع دراسته بـ(الجزائر), ثم (باريس) و(تونس) مخصصا معظم وقته للبحث في التاريخ الإسباني العربي.

3- عمله الإداري الأسباني:
سنة 1925 بعثه (مكيل بريمو دي ربيرا) (Miguel primo DE RIBERA) إلى المغرب لإدارة جهاز صحفي إسباني؛ هكذا انخرط (ردولفو) في مؤسسات الاحتلال الإسباني بالمغرب.
كان مدرسا للفن الإسباني-الإسلامي وتاريخ المغرب بمركز الدراسات المغربية بتطوان, ثم بالمؤسسة الحرة لتطوان التي يديرها الزعيم عبد الخالق الطريس.
شغل أيضا منصب نائب السكرتير العام لمؤسسة تهتم باليهود ذوي الأصول الإسبانية (اليهود السفاريد) (Casa Universal de los Sefaridies) التي يرأسها (أنخيل بليدو) (Angel PULIDO).

4- نشاطه الصحافي:
عمل عضوا بهيئة التحرير لمنشورات "مجلة الجحافل الاستعمارية" "Revista de tropas Coloniales" ثم لمجلة "La Raza".
ما بين 1930 و1934م انضمّ إلى هيئة تحرير مجلة "المغرب" التي يصدرها بباريس شباب مثقفون من تونس, الجزائر والمغرب.

5- نشاطه مع الدول العربية:
وشغل ما بين 1930 و1934م منصب نائب سكرتير المؤسسة الرسمية "Hogar Arabe" والمنصب ذاته بالجمعية الإسلامية الإسبانية.
سنة 1936 بُعث في مهمة ثقافية إلى مصر.
وما بين 1938 و1940م عمل مدرسا للدراسات الإسبانية بمقر إقامة الطلاب المغاربة بالعاصمة المصرية, وأستاذا معاونا بجامعة الأزهر. كانت القاهرة في هذه الفترة مٌلتقى المٌغرّبين من عدة دول إسلامية, حيث أتيح (لرودلفو) خيل التعرف عن قرب على عدة شخصيات كأمير البيان (شكيب ارسلان) والمقاوم (عبد الكريم الخطابي) قائد الحرب الريفية في عشرينيات القرن الماضي.
سنة 1940م عٌيّن محاضرا باللغتين العربية والإسبانية بالجزائر.
وسنة 1942م استقرّ نهائيا بمدريد حيث انشغل بأنشطة سياسية وصحفية, لكنه بقي على علاقة بالمغرب ومصر التي أدى فيها مهمات مرات عديدة.
وسنة 1962 عمل بالبعثة الصحفية بالسفارة المصرية بمدريد (كانت مصر تسمى آنذاك الجمهورية العربية المتحدة) بعدها حصل على عدة أوسمة من إسبانيا ومصر جزاءا لما قدمه من خدمات لهما.

6- نشاطه السياسي للهوية الأندلسية المعاصرة:
جذور (خيل بن أمية) الإسلامية أثرت على فكره ودفعته إلى مصاف الوطنيين الأندلسيين. لقد شغلت هموم الوطن الأندلسي حيزا كبيرا من تفكيره وكتاباته رغم الهامش الضيق من الحريات المسموح بها في عهد الجنرال فرانكو؛ لقد طالب بالحق الأندلسي واستعادة المورسكيين لحقوقهم التي أجبروا على تركها في إسبانيا بعد طردهم في القرن 17م.
عند اندلاع الحرب الأهلية بإسبانيا سنة 1936م, كان خيل بمصر الشيء الذي أعفاه من التعرض للاضطهاد والقمع الذي كان ضحيته وطنيون أندلسيون, على رأسهم رفيقه (Blas INFANTE) (بلاس انفانتي) "أبو القومية الأندلسية المعاصرة", هذا الأخير تأثر بـ(خيل) في القضايا المتعلقة بالتاريخ الإسلامي للأندلس والشتات المورسكي.
كان (خيل) عارفا متمكنا من اللغة العربية, ودافع عن الاحتلال الإسباني لشمال المغرب معتبرا إياه وسيلة لتوحيد ضفتي المضيق, اللتين ليستا سوى كتلة جغرافية وثقافية واحدة تصدّعت ثم انقسمت بعد زوال الأندلس. وتنبني نظريته هذه على الأساس الآتي:
في فترة الانحدار التي عاشتها شبه الجزيرة الأيبيرية, قام سكان العدوة المغربية بالعبور لإسبانيا وساعدوا أهلها على خلق (وليس استيراد) ثقافة عظيمة؛ والآن يحدث العكس, حيث يوجد سكان شمال إفريقيا في مأزق وعلى أبناء عمومتهم بشبه الجزيرة أن يساعدوهم على استرجاع (وليس استيراد) عظمتهم الثقافية الماضية". طبعا لم تكن هذه النظرية العاطفية هي المحرّك لمدبري احتلال المغرب, بل هي تصفيات الحسابات التاريخية والرغبة الصليبية الحاقدة في الانتقام ممن أدخل الإسلام لأوربا. وهو خطأ لا نبرئه منه.

7- من مقالاته الفكرية:
يقول خيل ابن أمية: "من المستحيل قطعا خلق فارق مطلق بين الكلمتين: إسبانيا والمغرب, فوضع خط للفصل يؤدي لتجاهل كل الملامح المشتركة", ثم عدّ تلك الملامح: "أسبان من أصول مغربية ومغاربة من أصول إسبانية؛ مغاربة ذوو جنسية أو حماية إسبانية؛ من يسمون بالأسبان المرتدين الذين ذابوا في النسيج المغربي عبر ارتداد عرقي (Atavismo racial)؛ مغاربة أفريقيا الذين يحملون أسماء كـ(غرسيَه) (Garcia), (كراكشو) (Carrasco), (مُلين) (Molina), (أركون رويز) (Aragon Ruiz), (شمورو) (Chomorro), (الركينة) ()Requena؛ أسبان يتباهون بألقابهم كـ(مدينة) (Medina), (البرنس) (Albornoz), (القنطرة) (Alcantara), (مرينو) (Merino)، (مران) (Marin) أو (شيكو) (Checo)؛ مغاربة وأسبان ينحدرون من الجذر الأندلسي نفسه ويحملون ألقابا كـ(بركاش) (Vargas), (بنيغش) (Venegas), (بنيس) (Albeniz), (الطريس) (Torres), (الثغري) (Zegri), (الكراز) (Alcaraz), (الرندة) (Ronda)".
هذا الأسلوب في التفكير جعل (خيل) يتبنى موقفا وسطا بين التعاون مع مؤسسات الاحتلال الإسباني للمغرب وتعاطفه مع الوطنيين المغاربة. هذا التداخل في الأحاسيس والولاءات توضحه بجلاء رسالته إلى (أحمد بلافريج) سنة 1933م. المذكورة أسفله.

8- شهادة (أبي الهوية الأندلسية المعاصرة؛ بلاس انفانتي) فيه:
يقول (أبو الهوية الأندلسية المعاصرة؛ بلاس انفانتي) عن خيل ابن أمية : "أكثر من مليون شخص من إخواننا الأندلسيين المطرودين ظلما من أرضهم، وقضايا الشعوب لا تموت أبدا، مشتتون من (طنجة) إلى (دمشق), حسبما أفادني به قبل سنة أحد أبطالنا الأشداء, المثقف الدءوب خيل ابن أمية. إن ذكرى الوطن (...) أقوى من أن تُنسى, تتجدد كل يوم. إنهم [يقصد الأندلسيين المطرودين] يشكلون, باعتراف الشعوب الشقيقة التي تستضيفهم, نخبة الدم والضمير بهذه البلدان. لقد عايشتهم, وعانيت معهم وتمنينا معا الانعتاق المشترك, لأن هذا الانعتاق إمّا أن يكون مشتركا أو لا يكون أبدا".

9- من مذكرات ابنه عنه:
قبل سنوات كتب (ابن خيل) واسمه أيضا (Rodolfo Gil BENUMEYA GREMAU) عن فكر والده وما يصرح به:
"صحيح أني لست مغربيا. لكنني مسلم (...). أنا قبل كل شيء أندلسي, أي عربي وأشتغل لصالح إسبانيا لأن بلدي يشكل الآن جزءا منها, على أمل إعادة بعث إسبانيا العربية.
"هذا ما كتبه (مورسكي) في رسالة سنة 1933م، وهي رسالة مسطورة بالآلة الكاتبة وتحمل تاريخ 7 يوليو من السنة نفسها: من (والدي رودلفو خيل ابن أمية) إلى (أحمد بلافريج), الزعيم المعروف والمناضل السياسي المغربي المنتمي لحزب الاستقلال والذي عمل وزيرا ثم وزيرا أولا بعد حصول المغرب على الاستقلال.
"تناقش الرسالةُ السياستين الفرنسية والإسبانية, وموقف الزعماء الوطنيين في دول الجنوب المقابل لها, وليس هنا موضع بسطها.
"من المؤكد أن (بلافريج) هو اسم (مورسكي), أصله من (Palafresa) وقد كان يحمله أحد الزعماء (الأورناتشوس) المهاجرين الذين استقروا بسلا الجديدة والرباط؛ وظهرت تواقيع (Palafresa) في عدة وثائق مرتبطة بالجمهورية "القرصانية" المغربية الجديدة التي أسسها (الأورناتشوس) و(الأندلسيون), وقد درس (كييرمو كوثالبيث) (Guillermo GOZALBEZ) هذه الوثائق.
"يعود أصل (ابن أمية) إلى (مولاي عبد الله البالوري). تحرّك والدي خلال فترة شبابه كثيرا بين المغرب وإسبانيا (...) وشارك منظِّرَ الأندلس الجديدة (بلاس انفانتي) أفكاره وأنشطته, وكان يكنّ له الاحترام والتقدير, وإن كان (خيل) بعد الحرب الأهلية أبدى في بعض كتبه انتقاده للموقف, المتردد حسب (خيل), الذي أدى بالمفكر إلى الموت...". [انتهى كلام ابن خِيل]

10- شهادة العلامة (محمد تقي الدين الهلالي) في (خِيل ابن أمية):
وقد عاصر العلامة (محمد تقي الدين الهلالي) (خيل ابن أمية), وأطنب في الإشادة به في معرض حديثه عن تشويه الأسبان لتاريخ الإسلام وعن الرجال الذي تصدوا لهذا التشويه. يقول تقي الدين الهلالي:
"هذه الحملة التي يقوم بها كتاب إسبانيا والمؤلفون منهم في هذا الزمان يستاء منها كل مسلم وكل عربي وكل منصف، ولكن أهل المغرب الأقصى هم أشد الناس استياء لأنهم حكموا بلاد إسبانية كلها بعد انقراض ملوك الطوائف، ثم لما قامت (الدولة النصرية) اكتفت (الدولة المغربية) بحكم شواطئ إسبانيا الجنوبية من (مالقة) إلى (روندة) إلى (جبل طارق) و(الجزيرة الخضراء) وساروا في حكم هذه الشواطئ سيرة حسنة وكانوا خير عون وحليف لـ(دولة غرناطة) العربية المسلمة. ولولا إمدادهم وجهادهم ومساعدتهم لتقدمت (حادثة غرناطة) المسلمة (...) بأربعمائة سنة.
"ولما كان التواطؤ على الباطل من قبل أمة بأسرها نادر الوقوع فقد وجد في هذا الزمان من الأمة الإسبانية من أدبائها من يصدع بالحق ولا يبالي بغضب (الفلنخي) ونقمة المتحمسين المغالين في الوطنية، فمن هؤلاء الأستاذ الأديب (خيل بن أمية). وهذا الأديب من الرجال ذوي الأحوال الغريبة والخصال العجيبة؛ فقد ابتلاه الله بحب العرب، والمغاربة، والصدع بفضائلهم، وقرع المبطلين بالحجج الدامغة والبراهين القاطعة. وكان ذلك سببا في تعصب ولاة الأمر عليه وحرمانه من المناصب الأدبية والعلمية، فأصابه بسبب ذلك فقر مدقع، وتحمل كل ذلك صابرا مخلصا لعقيدته، لا يحول عنها ولا يزول. وكان صديقا حميما للأمير (شكيب أرسلان).
"ولما أعلنت الدعاية الإسبانية أنها تريد إحياء المآثر العربية والمغربية والأدب العربي في إسبانيا استشير الأستاذ (خيل ابن أمية) وأشار على الحكومة إذ ذاك أن تدعو (الأمير شكيبا) وتستنير برأيه فتوجه (الأمير شكيب أرسلان) إلى (إسبانيا) ووضع لهم منهاجا عظيما لإحياء مآثر العرب والمغاربة في إسبانيا، لو اتبعته الحكومة الإسبانية لعاد عليها بالخير العميم، ولكن المشروع مات وهو جنين، وكان دعاية مجردة.
"وقد أشار على الأستاذ (ابن أمية) بعض أصدقائه أن يسافر إلى مصر فإنه يجد هناك من يعرف فضله ويستفيد من أدبه فسافر إلى (مصر) وبقي فيها مدة فلم يجد فيها سوقا لترويج أدبه وعصبيته العربية، فرجع من الرمضاء إلى النار، يعني إلى (إسبانيا). وعزى بعضهم عدم نجاحه إلى انه يسلك سبيل الفلاسفة المهمِلين للتأنق في الملبس والتملق في الكلام. ولا شك أن هذا عذر واه ولا يزال الأستاذ (خيل بن أمية) يعيش في (إسبانيا) معيشة ضنكا بسبب تعصبه للعرب".

11- إسلام (خيل بن أمية) وتحوله إلى (خليل بن أمية):
وفي الأربعينيات حينما سطّر (العلامة تقي الدين) هذه الكلمات في (خيل), لم يكن قد وصله خبر إسلامه؛ إذ لم يخبر (خِيل) به أحدا غير (أحمد بلافريج) في رسالته المذكورة أعلاه سنة (1933م).
لقد كان خيل مسلما يكتم إسلامه على غرار إخوانه (المورسكيين), وهذا ما يفسر تعاطفه الكبير مع المسلمين. وعُرف باسمه الإسلامي (خليل ابن أمية).

12- شهادة العلماء المسلمين على إسلامه:
يقول الدكتور علي الكتاني عنه: "احتفظ عدد كبير من أهل الأندلس بدينهم الإسلامي سرا وبعد سنة 1960م, تجرّأ بعضهم على إعلان إسلامه عند هجرته إلى المغرب, أو حتى في الأرض الإسبانية نفسها, كالمحامي (خليل بن أمية) الذي كان يعيش في (مجريط) [أي مدريد]...".
ويقول الشيخ (إبراهيم بن أحمد الكتاني): "ذكر الكتاب [كتاب "انبعاث الإسلام بالأندلس"] أن (خليل بن أمية)، غامر بإعلان إسلامه في وقت لم يكن يجرؤ على ذلك أحد. وكان معروفا بيننا بـ(خليل بن أمية). وكان صديقا حميما لبطل الإسلام الخالد (الأمير شكيب أرسلان)، كما كان عضوا في جمعية إسبانية أسستها الحركة الوطنية المغربية من الأسبان الذين يعطفون على الحركة الوطنية, ولعلها كانت تسمى "بيت المغرب".

أ. د. جمال بن عمار الأحمر
أ. د. جمال بن عمار الأحمر
رئيس منظمة الشعب الأندلسي العالمية
رئيس منظمة الشعب الأندلسي العالمية

الجنس : ذكر
العمر : 64
تاريخ الميلاد : 22/02/1960
تاريخ التسجيل : 02/05/2009
عدد المساهمات : 2937
نقاط الشكر على الجدية الأندلسية : 3
نشاطه في منظمة ش الأندلسي ع : 4878
العمل/الترفيه : أستاذ جامعي. مؤسس في حركة إسلامية قوية في نهاية السبعينيات. وسياسي قديم. ومرشح برلماني سابق

http://www.andalus-woap.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى