أجيبوا بارك الله فيكم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أجيبوا يا أعضاء أحلى منتدى:
من نحن؟
ماذا نريد؟
اين نريد؟
كيف الوصول؟
هل نحن جادون؟
هل نحن واثقون؟

أخي عبد العزيز،
1- الإجابات موجودة في هذا المنتدى، كتبناها منذ مدة طويلة، وأعداؤنا يعرفونها بالتفصيل.
2- أعضاؤنا سلبيون جدا، مع الأسف الشديد، باستثناء القلائل الذين يكتبون.
3- اعذرني فإني لا أستطيع الرد على كل المداخلات إلا بعد مدة طويلة...
4- أرجو أن تتابع ما يكتبه الأعضاء القلائل فتشجعهم وتشكرهم، في انتظار تحويل منتدانا هذا إلى منتدى أقوى.
5- المنتدى منتداك، فلا تنتظر أمرا من أحد، نحن ننتظر من حضرتك أن تفيد وتستفيد في إطار أخوي هادف...
6- أتمنى لك أن تتمكن من تحريك الأعضاء الأفاضل، فلعلهم يحجمون عن المشاركة عندما يرون أني أكتب كثيرا...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الشيخ الدكتور:
إن كل أمر ذي بال تكون بدايته صعبة،بل حتى الأمور التافهة تكون صعبة بدايتها
و هذا سر أودعه الله في خلقه حتى تصقل المواهب و يمحص الخبيث من الطيب و الصادق من الكاذب،فإذا وجد الصدق و الإخلاص سيكون الفلاح بإذن الله لا محالة.
إنك غرست غرسا سينمو في قلب كل مؤمن لقضيته،قد تضعف الهمم و تفتر قوانا و لكن لن تموت الفكرة و القضية ستبقى ما دامت أرض إسمها الأندلس،ان لم تقطف ثمرة غرسك فكن واثقا ان جيلا سيقطفها و يصلك ثوابها. فهنيئا لك إن كنت قاطفها و هنيئا لك إن كان غيرك سيقطفها.سنستمر حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا. و السلام.

1- جازاكم الله خيرا أخي عبد العزيز
2- الكلمة الطيبة صدقة...وها قد قلتها من جديد مثلما عودتنا، ودعوت لنا ولكل إخوانك، لا حرمنا الله من أخوتك...
3- سنمضي بإذن الله، وستستمر القضية. ولا يهمنا أن نقطف الثمرة بقدر ما يهمنا زرع الشجرة، فأعمالنا لله.
4- البارحة اتصل بي أحد الأدباء في موقع الفيسبوك، والتبس علي اسمه، فذكرني بأمور كانت بيننا فتذكرته، عندها قال: إن كنت قد نسيت اسمي فإني أعذرك، أما أنا فلن أنسى اسمك الذي فاجأنا بطروحاته الواضحة التي كانت تبدو لنا غريبة وشاذة...ولن أنسى الأندلس...

بارك الله فيكم أخي الشيخ الدكتور أنار الله دربك و بلغك أملك.
يقول المثل: أولى الأمور بالنجاح المواظبة والإلحاح.
وكفى برسول الله صلى الله عليه وسلم مثلنا الأعلى في الدعوة و الصبر حتى بلغ الأمل وترك وراءه من واصل العمل حتى بلغنا هذا الدين العظيم والخير العميم،و نحن نذكرهم ونترضى عليهم فما أعظمه من ثواب فلا يدركه إلا اولوا الألباب و أحسبك منهم.
يقول الله تعالى:"والذين جاهدوا فينا لنهديهم سبلنا وإنَّ الله لمع المحسنين."